lundi 7 octobre 2024

فقرة وصف فيها عشق بثينة الجميل - أولى ثانوي

فقرة وصف فيها عشق بثينة الجميل - أولى ثانوي

عشق جميل لبثينة كان عشقًا فريدًا وملهمًا، إذ كان يغمر قلبه ويأسره بشدة. كانت بثينة بالنسبة له أكثر من مجرد محبوب، كانت روحه وملاذه. لم يكن حبه لها مبنيًا على مظهرها الخارجي فحسب، بل كان يتجاوز ذلك ليصل إلى جمال روحها ورقتها. كانت ابتسامتها تشرق كالشمس في حياته، ونظرتها الحانية تغمره بالطمأنينة. في كل لقاء بينهما، كان يشعر أن العالم يختفي من حوله، وأنه لا يوجد سوى هو وهي، في عالم من الأحلام والتأمل. لم يكن الحب بالنسبة لجميل مجرد مشاعر عابرة، بل كان ارتباطًا عميقًا وحقيقيًا استمر عبر السنوات، رغم كل الصعاب التي واجهها في سبيل لقاء بثينة. وبرغم التحديات الاجتماعية والعائلية، ظل جميل مخلصًا لحبه، يحمل في قلبه أملًا لا ينطفئ بأن يجمعهما القدر يومًا.



0 commentaires

Enregistrer un commentaire