شواهد محور الدولة : السيادة و المواطنة
1- ماركس :
" نميز بين حقوق الإنسان و حقوق المواطن فمن هو هذا االإنسان المتميز على المواطن ؟ لا أحد سوى عضو المجتمع البورجوازي "
" الدولة هي التنظيم الخاص لسلطة ما ، إنها تنظيم للعنف الموجه لإخضاع طبقة ما "
2- فوكو :
" مازلنا نجهل ماهية السلطة "
" لا يمكن أن تكون السلطة مقبولة إلا إذا ما أخفت جزاءا منها و نجاحها متناسب مع ما تفلح في إخفائها "
3- روسو :
" إن الإنسان الذي يهب لنفسه للجميع لا يهب نفسه لأي أحد "
" إن تخلى الإنسان على حريته فقد تخلى عن صفته كإنسان أو إنسانيته "
" ولد الإنسان حرا لكنه مقيد "
" إن السيادة ليست سوى ممارسة الإرادة العامة "
4- الكواكبي :
" العوام يذبحون أنفسهم بأيديهم بسبب الخوف الناشئ عن الجهل فإذا إرتفع الجهل زال الخوف و إنقلب الوضع "
" العوام هم قوت المستبد و قوته "
" الإستبداد هو صفة الحكومة المطلقة العنان التي تتصرف في شؤون الرعية كما تشاء بلا خشية حساب و لا عقاب محققين "
5- سبينوزا :
" إن الدولة أو نظام الحكم الذي لا تؤخذ فيه مصلحة الأملر بوصفها قانونا أسمى بل يراعي مصلحة الشعب كله فمن الواجب ألا يعد من يطيعه عبدا لا يحقق مصلحته الخاصة بل مواطنا "
" لا توجد الدولة لتحكم الإنسان بالخوف و إنما وجدت لتحرر الفرد من الخوف "
" لكي يعيش الإنسان في أمان و على أفضل نحو ممكن كان لزاما عليهم أن يسعو الى التوحد في نظام واحد و كان من نتيجة ذلك أن الحق الذي كان لدى كل منهم بحكم الطبيعة على الاشياء جميعا أصبح ينتمي الى الجماعة و لم تعد تتحكم فيه قوته أو شهوته بل قوة الجميع و إرادتهم "
" إن غاية الدولة في الواقع هي الحرية "
" إن الغاية من تأسيس الدولة ليس تحويل الموجودات العاقلة الى حيونات أو آلات صماء بل إن المقصود منها هو إتاحة الفرصة لأبدانهم و أذهانهم حتى تقوم بوظائفها كاملة في أمان "
" عندما تكون إرادة الشعب لا إرادة الحاكم هي القانون الأعلى لن يكون المرء عبدا إذا ما أطاع السلطة العليا و إنما يكون مواطنا "
6- كانط :
" إن الحلة المدنية للمواطن إذا ما نظرنا إليها بإعتبارها مجرد حالة قانونية تقوم على ثلاثة مبادئ ، أولا حرية كل عضو في المجتمع من جهة كونه إنسانا و ثانيا المساواة بين كل إنسان و أي إنسان آخر من جهة كونه واحدا من المجتمع و ثالثا إستقلالية كل عضو من الجماعة من جهة كونه مواطنا "
7- هوبز :
" الإنسان ذئب لأخيه الإنسان "
" الحق الطبيعي هو الحرية التي يملكها كل إنسان كي يستعمل سلطته الخاصة كما يريد بهدف الحفاظ على طبيعته الخاصة "
8- أرسطو :
" يظهر أن الدولة من الأمور الطبيعية و أن الإنسان من طبعه حيوان مدني "
" إن ما إختص بالإنسان دون سائر الحيوان إنفراده بالشعور بالخير و الشر و العدل و الظلم و ما إليها و الإشتراك في هذه المشاعر ينشئ الأسرة و الدولة "
9- غاندي :
" يجب أن تضمن الديمقراطية للضعفاء ما تضمنه للأقوياء "
" إن اللاعنف يواجه إرادة المستبد بكل قوة النفس "
10- لوك :
" الطغيان هو ممارسة السلطة التي تستند الى أي حق قط "
" يبتدئ الطغيان حيث تنتهي سلطة القوانين "
0 commentaires
Enregistrer un commentaire