5 مقدمات عامة لمحور الدولة : السيادة و المواطنة
1- بقدر ما تتأسس في مختلف أرجاء العالم أنظمة ديمقراطية توسم نفسها بانها الضامن لحقوق الإنسان و السيادة الوطنية و المواطنة مما يتازيد أستخدام العنف و تبرير وسائل الإخضاع و الخضوع ....
2- من المفارقة إننا نحفل اليوم بتأسيس أنظمة ديمقراطية و إقامة علاقات وفق القانون تجسم المواطنة بعيدا عن التشريعات الكنسية و عقيدة الرعايا و لكننا نشهد إنتهاكا لحقوق الإنسان و تعديا على الحريات و على المواطنة و ما تقتضيه من مشاركة في الحياة السياسية و مراقبتها
3- إن نظام العلاقات بين الأفراد على الصعيد السياسي يتسم بالتوتر بين مقتضيات السيادة و دورها في بسط سلطانها على الأفراد و المواطنين من جهة و الحاجة الى الحرية و المحافظة على حقوقهم من جهة أخرى و يثير هذا التوتر العديد من الأسئلة أهمها ....
4- يشهد الواقع التاريخ صراعا يصل الى حد العنف المدمر للوجود السياسي و الإجتماعي مما يدعو الى غعادة النظر في أجناس العلاقة بين ...../ في طبيعة في الطبيعة ... و دورها في إدارة العلاقة مع المواطنين و في إدارة الشأن السياسي
5- يحتاج بناء مجتمع و غقامة علاقة بين البشر الى كيان سياسي و دولة تمارس نفوذها على المواطنين و الأفراد بما يقتضيه العيش المشترك .... و ما يستدعيه ذلك من تفكير في نوعية النظام السياسي و السيادة .....ساني تساهم فيه كل الثقافات عبر إبدعاتها العلمية و التقنية .
0 commentaires
Enregistrer un commentaire