شرح نص في بيونس آيريس
التقديم المادي :
هذا النص بعنوان في بيونس آيريس للكاتب صلاح حزين مقتطف من كتابه مقال حافة الكون يندرج ضمن محور الأول المدينة و الريف
الموضوع :
يصف لنا السارد ما رآه خلال جولته في الأحياء القديمة لبيونس آيريس مبرزا اهتمامها للموسيقى و المسرح و العروض المبهرة و غيرها من الأنشطة الثقافية مأكدا على شدة إعجابها بها
الوحدات : حسب معيار التحول في المكان
1- في حي سان تلمو : من س1 الى س15
2- في حي لابوكا : من س16 إلى س34
3- في ملعب الارجنتين : بقية النص
استكشف :
3- في الوحدة الاولى 3 موصوفات
1- حركة المرور : دليل على النشاط في هذا الحي
2- السوق و مصنوعاته : تنوع المنتجات العجيبة : التفاعل في الحي
4- الأنشطة التي قام عليها مشهد الاحتفال :
حمل كل من الرجال الثلاثة العجائر آلة الموسيقى
العزف عليها و اطراب المارة
رقص العجوزان على إيقاع قديم
انشاد مغن هرم لاغاني من الماضي القديم
** تفاعل المتفرجين مع هذه الفرقة المبتهجة بالتحلق حولها و الوقوف مذهولين و مشاهدة هذا المشهد بفضول لاستعادة ماضي حبهم
5- أضفت الألوان الفاقعة و المتنافرة لوجهات بناءات الحي لابوكا طالعا مميزا له
6- شهد حي لابوكا عدة تحولات :
أصبح موطنا للفنون
مكان لمشاهدة الراقصين و الراقصات
خرجت منه اجمل الاغاني و الرقصات و أشهر المغنين و الراقصين و الموسيقيين
أصبح محبا للسياحة
اقفل احد شوارعه و خصص للمنشاة و حمل اسم كاميتشو : تهيئة الحي القديم للتطور
تحول إلى شارع للفنانين : تطور ثقافي في القديمة
بناء الملاعب
استخدام وجهات الحي الملونة لاستقبال السياح و التلميح بأن هذا الحي موطن للفنون
** مواكبة التطور
اقامة ملعب ضخم تجرى فيها مباريات كرة القدم
7- تخصيص ساحة صغيرة للعب الصغار دليل على أن الاطفال نصيب في هذا الحي
انتج :
عندما غادرنا "سان تلْمو" و "لابوكا"، تركنا خلفنا صخب الأسواق والألوان الزاهية، لكنّ أثرهما بقي عالقًا في ذهني. شعرتُ بمزيجٍ من الدّهشة والحنين. الدّهشة من قدرة الحياة على الاستمرار والتألق رغم الفقر والظروف الصعبة، والحنين إلى ذلك الماضي الجميل الذي يتشبّث به سكّان الحيّين، وكأنّهم يحاولون ألا ينسوا من أين جاؤوا. كان مشهد العجائز يرقصون على أنغامٍ قديمة، والأطفال يلعبون بحماس في الظلّ القريب من الملعب، يُعيد إلى ذهني فكرة أن الفرح يكمن في التفاصيل الصغيرة التي يخلقها الناس أينما وُجدوا، رغم كل شيء.
وفي ذلك اليوم المشمس، وأنا أرى السيدة التي صُدمت من الكرة، أدركت أن الحياة لا تتوقف، هي دوامة من لحظاتٍ غير متوقعة، يختلط فيها الفن والحياة، وتتشابك فيها القصص القديمة والجديدة.
شكرا على الإفادة
RépondreSupprimerشكرااااا
RépondreSupprimerسيكون الامر ممل
RépondreSupprimerد
why? the wraitor take so long to write this interristing work tou help you in you study but you say it's very boring?
Supprimerعيشو
Supprimerشكرا لاكن أكتبو الفقرة
RépondreSupprimerشكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
RépondreSupprimerشكرا والله انقذتوني
RépondreSupprimerCACA
RépondreSupprimerشكرا جزيلا
RépondreSupprimer