شرح نص سمعته يغني
التقديم : نص وصفي تخلله السرد للاديب اللبناني ميخائيل نعيمة مقتطف من كتابه سبعون يندرج ضمن المحور الاول المدينة و الريف
الموضوع : يصف لنا السارد كفاح والده و هو يعمل ليجلب قوت العيش و شدة اعجابه به و بارادته القوية مبرزا ما تمتاز به شخصيته من تفان و صفات الفلاح الاصيل
الوحدات : حسب معيار المضمون
1- من س1 الى س13 : وصف افراد الاسرة + وصف عمل الاب و كيفية مساعدته
2- من س14 الى س23 : وصف الاب اثناء عمله
3- البقية : طبيعة عمل الاب كل سنة و كيفية التاقلم معه
التحليل :
2- القرائن التي تصور ارادة الاب القوية :
" عاد ابي الى الشحروب و صخوره و اشواكه " : شدة قسوة المكان
" في حصن متين " : صعوبة التنقل
3- صفات الام : خائفة على اولادها \ تريد ان تراهم بمهن ارقى من مهنة الاب \ تذل زوجها
صفات الاب : صبور \ ذو ارادة قوية \ خدوم \ ذو همة و عزيمة
++ علاقة فيها بعض من التوتر
صفات الاولاد الثلاث : الاهتمام بالعمل الفلاحي \ المبادرة \ يتحملون المسؤولية \ يساعدون والدهم
++ علاقة الاب بالابناء علاقة محبة و مودة
++ علاقة الام بالابناء علاقة خوف و حنان و مودة
4- شئ من السحر : استعمال التشخيص : " و وجهه وجه العابد يتمم اقدس فرض من فروضه "
++ شدة انبهاره و اعجابه بوالده
5- نفذ السارد الى باطن شخصية الاب ليكش صفات اخرى تميزها يذكر منها :
صبور : يتحمل تعب و مشقة العمل
صخور و اشواك و جبل : قسوة المكان الذي يشتغل فيه و لكنه مقاوم لمثل هذه العراقيل
يتحمل المصاعب و يقاومها و يحاول تخطيها
رغم انه كان بمفرده الا انه حاول مجابهة الموقف \ يصبر على زوجته و اقوالها
مقدام : لا يهمه الاشواك و الاخطار و لا احتقار زوجته له
ذو ارادة قوية و همة كبيرة :
* مصر على اتمام عمله لاحضار قوت العيش
* لا يبذل كل تلك المجهودات الا في سبيل ارضاء عائلته و توفير حاجياتها الضرورية
خدوم لارضه : رغم تعاقب الفصول فانه ثابة في ارضه يزرها و ينتظر لتجود عليه بخيراتها
جدي في عمله و متفان
متحمل لزوجته
متفاؤل بالحياة : الحبات تمثل جانبا من امله في الحياة
مؤدي للامانة ( العائلة )
معطاء و حكيم
غير مكترث بالواقع : راسم لهدفه و ساع لتحقيقه
++ كل هذه الصفات يمتاز بها الفلاح الاصيل عامة التي تجمع بين القوة الجسدية و النفسية و الذهنية
6- ملامح الحياة في الريف حسب النص : التالف بين عناصرها الطبيعية و البشرية و الحيوانية ( الفلاح و ابناؤه يحبون الارض محبة خالصة
النشاط و العمل الدؤوب : رغم قساوة الظروف
البساطة : يصعد مع بقراته الى الشحروب
خيرات الريف
مشقة العمل الفلاحي و قلة مردوده
عدم تطوير الفلاحة
🆕أنتج :
مع أول خيوط الصباح، كان أبناء الفلاح يتجمعون حول أبيهم في الحقول المترامية، استعدادًا ليوم طويل من العمل. كل واحد منهم كان يعرف دوره تمامًا، متأهبًا بحماسة للمساعدة. علي، الأكبر بينهم، يتقدم بخطى ثابتة نحو الأرض وهو يمسك بالمحراث الحديدي الكبير، يجره عبر التربة بصبر ودقة ليهيئها للبذر. بجانبه، يقف أحمد ممسكًا بالمعزقة، يعمل بلا كلل على تفتيت الكتل الصلبة وتحريك الأرض، عيناه تتابعان حركة يديه بعناية، كأنه يرسم لوحة منسقة في التربة.
في الجهة الأخرى، كان حسن يستخدم المنجل بمهارة وخفة، يقطع الأعشاب الضارة ويجمعها في حزم صغيرة بعيدًا عن المحاصيل النامية. يراقب كل نبتة بحذر حتى لا يضر بأي منها، فهو يعرف أن كل نبتة تحمل في طياتها ثمرة المستقبل. الأصغر بينهم، سعيد، لم يكن بعيدًا عن إخوانه؛ كان يركض بين الأدوات الفلاحية، يمسك بالمحراث اليدوي الصغير وينظفه من بقايا الطين العالقة، مستعدًا لتقديمه لأبيه في أي لحظة.
في وسط هذا المشهد، يتنقل الأب بين أبنائه، يراقبهم بفخر ورضا، يعلم أن التعاون بينهم هو ما سيضمن لهم موسم حصاد ناجحًا. الأرض هنا ليست مجرد تربة، بل هي رابطة قوية تجمعهم، تعلمهم الصبر والتكاتف، وتزرع فيهم حب العطاء والعمل الجاد.
bravo
RépondreSupprimerشكرا
RépondreSupprimerاين انتج
RépondreSupprimerابناء الفلاح ناشطين 😂😂😂
Supprimerههههههههههههه
Supprimerاين انتج
RépondreSupprimerنعم أين انتج
Supprimerشكراا
RépondreSupprimerابناء الفلاح ناشيطين هههههههههههه
RépondreSupprimerهل يمكنكم زيادة تمرين اتحدث مع أصدقائي
RépondreSupprimerأنتج من فضلك
RépondreSupprimerعمل جيد
RépondreSupprimerانتج من فضلك
RépondreSupprimerntej
Supprimerpvl
antige
RépondreSupprimerشكرا على المعلومات
RépondreSupprimerكان مش متوم نخرج إكسكلي
RépondreSupprimerجيد
RépondreSupprimerالتلميذ التونسي يخدم النص من غير ما يقراه🤣🤣🤣🤣😂😂
RépondreSupprimerانا نخدم النص غير مانقراه
RépondreSupprimer