vendredi 5 juillet 2024

شرح نص اخي ابراهيم مع الإجابة عن الأسئلة - محور الاسرة - سابعة أساسي

اخي ابراهيم

الموضوع : تتحدث الساردة عن علاقتها بأخيها ابراهيم مبرزة تاثير مساعداته الماضية و المعنوية على حياتها الوحدات : حسب معيار المعنى : 1-من بداية النص الى ليمارس التعليم: عودة ابراهيم 

2-من مع وجه ابراهيم الى اذا لزمت المساعدة : ادواره في حياة أخته 3-بقية النص : نتيجة مساعدة اخته

الاجابة عن الاسئلة :

استكشف :

1- الإجابة عن هذا السؤال هي مقاطع النص .
2 - في النص، هناك إشارات واضحة إلى التأطير الزماني والمكاني للأحداث:
التأطير الزماني:
   - "في يوليو 1929" - يحدد الشهر والسنة التي عاد فيها إبراهيم من بيروت.
   - "أول هدية تلقيتها كانت منه، أول سفر من أسفار حياتي" - يشير إلى الأحداث المبكرة في حياة السارد.
   - "على امتداد هذه المرحلة" - يشير إلى فترة زمنية محددة تمتد خلالها رعاية إبراهيم للسارد.
التأطير المكاني:
   - "عاد أخي إبراهيم من بيروت" - يحدد مكان دراسته السابقة.
   - "واستقر في نابلس ليمارس التعليم" - يحدد مكان إقامته الحالي وعمله.
   - "حين كان يصطحبني في جولاته إلى الجانب الغربي من سفح جبل عيبال" - يحدد الأماكن التي كانا يزورانها معًا.
   - "كان يجلس معنا – نحن أمه وشقيقاته" - يحدد مكان تجمع العائلة.

3 - من خلال تذكر الساردة لتفاصيل حياتها الماضية، تظهر علاقتها بأخيها إبراهيم كعلاقة قوية وعميقة تنطوي على مشاعر الحب والاحترام والامتنان. تتجلى هذه العلاقة في تذكرها لأول هدية تلقتها منه ولأول سفر لهما معًا، مما يدل على أهميته في حياتها. كان إبراهيم يسعى دائمًا لإسعادها، يشاركها في جولاته ويجلس مع العائلة يتبادل الحديث. دعمه المستمر حول مشاعرها إلى طاقة عملية مكنتها من متابعة دراستها وتطوير مهاراتها الكتابية. هكذا، كان إبراهيم يمثل لها المرشد الثقافي والفكري، مما يظهر دوره الأساسي في تشكيل شخصيتها وتوجيه مسار حياتها.
4 -من خلال آخر النص، يمكن استخلاص أن المساعدة التي قدمها إبراهيم لأخته في مستقبلها الدراسي والمهني كان لها أثر كبير. بفضل دعمه المستمر، استطاعت الساردة تحويل مشاعرها إلى طاقة إيجابية والتفرغ بشكل جديد لمواصلة دراستها وتطوير مهاراتها الكتابية. كان إبراهيم يشجعها على مواصلة التعلم والاستمرار في الكتابة، مما أدى إلى تعزيز ثقتها بنفسها وتعزيز قدراتها العقلية والإبداعية. بالتالي، تجسدت المساعدة التي قدمها إبراهيم في تمكين أخته من تحقيق نجاحات أكبر في حياتها الدراسية والمهنية، وتحولت إلى دافع محوري لتطويرها الشخصي والمهني.
5- من النص يمكن تحديد عدة أدوار أساسية قام بها الأخ إبراهيم في سبيل إسعاد أخته:
الدور العاطفي:
   - كان إبراهيم يمنح أخته الدعم العاطفي والحنان، مما أثر بشكل إيجابي على مشاعرها ومدى رضاها عن الحياة.
   - تذكر الساردة كيف كان إبراهيم يحاول إشاعة الفرح في قلبها وتخفيف الأعباء النفسية التي تواجهها.
الدور الثقافي والتربوي:
   - كان إبراهيم يشارك أخته وعائلته في الحديث عن الطرائف الأدبية والتاريخية، مما يدل على دوره الثقافي في إثراء معرفتها وتعليمها.
   - بمشاركتها في جولاته وتعريفها بأماكن جديدة ومناظر طبيعية، كان يساهم في توسيع آفاقها وتعميق تجربتها الحياتية.
الدور المعرفي والإرشادي:
   - كان إبراهيم يكون مرشدًا لأخته في مسائل الحياة والتعليم، يحكي لها عن ما يجري من شؤونه الخاصة والعامة، مما يظهر دوره في توجيهها وتقديم النصائح القيمة.
   - كان يدفعها لمواصلة دراستها والاستمرار في التعلم والكتابة، مما يعزز من تطورها الشخصي والمهني.
بالتالي، كان إبراهيم يضطلع بأدوار متعددة تتمحور حول إسعاد أخته على الصعيدين العاطفي والثقافي والتربوي، مما يعكس العلاقة القوية والمتميزة التي جمعتهما.


استثمر :

إحدى الحوادث التي تجسد العلاقة المتينة التي تربطني بأحد أفراد عائلتي كانت عندما ساعدني أخي في تجاوز صعوبات دراسية كنت أواجهها. كانت لدي مشكلة في فهم مادة معينة في المدرسة، وقدم لي أخي الدعم الكامل، حيث قام بشرح الدروس ومساعدتي في حل التمارين بطريقة مبسطة وفعالة. كانت هذه التعاونية مستثمرة بشكل كبير، حيث قام أخي بالتفاني في مساعدتي على فهم المواد وتحسين أدائي الدراسي. تجسدت في هذه الحادثة ليس فقط الدعم الأكاديمي بل والاهتمام العاطفي والثقة في قدراتي، مما أسهم في تعزيز علاقتنا وبناء رابطة قوية تعتمد على التفاهم والتعاون المتبادل.

توسع :

فدوى طوقان:
   - كانت فدوى طوقان، الكاتبة والشاعرة الفلسطينية، تتلقى الدعم والتشجيع المستمر من شقيقها وزوجها خلال مسيرتها الأدبية. كانوا يساهمون في إلهامها وتشجيعها على مواصلة كتاباتها والتعبير عن مشاعرها بحرية.
محمود تيمور:
   - الشاعر المصري الكبير محمود تيمور كان يجد الدعم الكبير من أخيه عبد الله تيمور، الذي كان يشجعه ويساعده على تطوير أفكاره الشعرية وتجسيد أفكاره في أعماله الأدبية.
طه حسين:
   - كانت علاقة طه حسين بأخيه محمد حسين (مؤسس جامعة القاهرة) تعتبر مصدر دعم مهم في حياته الأدبية والفكرية. كان أخوه يسانده ويساعده في مجالات الدراسة والبحث، مما ساهم في نموه الفكري والثقافي.
تلخيصاً، يُظهر هذا التعاون بين الإخوة كيف يمكن للدعم العائلي أن يلعب دوراً حيوياً في تحفيز الإبداع والنجاح لدى الأدباء والفنانين، من خلال توفير الدعم العاطفي والفكري اللازم لمساعدتهم على تطوير مواهبهم وتحقيق إنجازاتهم الفنية والأدبية.

التحليل :

الوحدة الاولى : الزمان: سنة 1929 :اطار زماني محدد بدقة النص واقعي و احداثه دقيقة: فدوى طوقان تتحدث عن اخيها الحقيقي


المكان : من بيروت ( لبنان ) و نابلس ( فلسطين ) الحدث : عودة ابراهيم و الاستقرار في نابلس للممارسة التعليم ++ هذه الوحدة تمهيدية الوحدة الثانية : الاخ :اعمالها : اول هدية كانت منه و اول سفر كان معه ملا الفراغ العاطفي في حياتها و الذي سببه فقدان الاب ثم العم اصطحابها في جولات و رواية الطرائف الادلية ++ اهتم ابراهيم باخته من الناحية المعنوية و سد النقص العاطفي التي كانت تعاني منه اعترفت الساردة بالتحول الكلي الحاصل في حياتها بقدوم ابراهيم من الحزن و الظلمة و الكآبة الى النور و الاشراف و السعادة ينبوع حب و حنان يغدق علينا من عطائه و مساعدته ++ مساعدة معنوية و مادية الوحدة الثالثة : النتائج النفسية : الاحساس بحب ابراهيم و حنانه منحها شعورا بالرضى اكتساب طاقة عملية: الانكباب على الدراسة و المطالعة و الكتابة الراحة النفسية التي تكسبها الاسرة للفرد تساعده كثيرا في النجاح العملي

8 commentaires: