جزاء المثابرة
الموضوع :
يتحدث السارد في النص عن المراحل الاولى التي مر بها في بداية حياته الدراسية مبرزا الصعوبات التي واجهته و العوامل التي
ساعدته على النجاح
الوحدات : حسب معيار المكان :
1-من بداية النص الى احدى المدارس: لويس في آربوا
2-من اضطر الى حضر فورا: في باريس
3-من عاد الى القريبة: في آرابوا 4-بقية النص : لويس في بيسونس
3-من عاد الى القريبة: في آرابوا 4-بقية النص : لويس في بيسونس
الاجابة عن الاسئلة :
استكشف :
1- الإجابة عن هذا السؤال هي مقاطع النص .
2 - مظاهر النبوغ عند التلميذ "باستور" في الوحدة الأولى:
5- أرغب في الاتصاف بصفة العزيمة والإصرار على التحصيل العلمي التي تميز بها "باستور". هذه الصفة تبرز بشكل واضح في مسيرته، حيث لم يستسلم أمام الصعوبات التي واجهها، سواء كان ذلك في حنينه لوالدته ومنزله أو في التحديات الأكاديمية التي صادفها في بيزنسون. كان لديه شغف كبير بالعلم والمعرفة، حيث يُكثِرُ مِن طَرْحِ الأسئلَةِ طلبًا للمَعرِفَةِ. بفضل عزيمته، استطاع تحقيق نتائج جيدة في معظم المواد الدراسية واجتاز الامتحانات بنجاح. حتى عندما لم ينجح في باريس وعاد إلى أربوا، لم يفقد ثقته بنفسه وبدأ يفكر من جديد في كيفية تحقيق هدفه. الاتصاف بهذه الصفات يساعد على تحقيق النجاح والتفوق في الحياة الأكاديمية والمهنية، ويعزز القدرة على مواجهة التحديات والتغلب عليها بالإصرار والعمل الجاد.
التفوق الدراسي: "كان من الأوائل في صفّه على الدوام".
البراعة في الرسم: "أحرز جوائز عديدة لبراعته في الرسم".
دور السيد "رومانيه" في تنمية نبوغ "باستور":
بعد النظر وحب التلاميذ: السيد "رومانيه" كان رجلاً بعيد النظر يحب تلاميذه ويعمل على إنماء مواهبهم.
التشجيع على التفكير: لم يكن يكتفي بتلقين العلوم، بل كان يحرص على تربيتهم وتدريبهم على التفكير.
الملاحظة الدقيقة والتشجيع: لاحظ السيد "رومانيه" شدة عناية "باستور" بعمله ووفرة انتباهه ودقة ملاحظته، ورأى ذكاءه المتوقد وراء هدوئه وبطئه، فبادر إلى تشجيعه.
توجيه النصح والمشورة: تحدث السيد "رومانيه" مع "باستور" بلطف عن مستقبله، وغذّى في نفسه الأمل بدخول دار المعلمين الشهيرة في باريس ليصبح أستاذًا في إحدى المدارس.
من خلال هذه الجهود، ساهم السيد "رومانيه" بشكل كبير في تنمية نبوغ "باستور" وتحفيزه على تحقيق المزيد من النجاح والتقدم في مسيرته التعليمية.
3 - لقد كانت رحلة "لويس" إلى باريس للدراسة غير موفقة حيث عانى من الحنين إلى والدته ومنزله، مما أدى إلى عودته إلى "أربوا". ورغم ذلك، استطاع "لويس" أن يتجاوز هذه الفترة الصعبة ويواصل طريقه بنجاح. الأفعال الدالة على تجاوزه لهذه المرحلة في النص هي:بدأ يلوم نفسه: "بَدَأ يَلُومُ نَفْسَهُ على ما فعلَ".
لم يفقد ثقته بنفسه: "فلم يَفْقِدْ ثِقَتَهُ بنفسِهِ".
فكر من جديد: "راحَ يُفكّرُ مِن جديدٍ في العودةِ إلى دارِ المُعلّمينَ في باريسَ".
انصرف كليًا إلى الدرس: "انصَرَفَ ” لويسُ ” كُليّا إلى الدّرْسِ".
شدة الرغبة في التحصيل: "كان شديدَ الرّغْبَةِ في التّحصِيلِ".
كثرة طرح الأسئلة: "يُكثِرُ مِن طَرْحِ الأسئلَةِ طلبا للمَعرِفَةِ".
من خلال هذه الأفعال، يظهر أن "لويس" قد تجاوز محنته بالعودة إلى مدينته وإعادة التفكير في مسيرته التعليمية، والاندماج بجدية وإصرار في دراسته في المعهد الملكي ببيزنسون.
4 - العوامل المساعدة في مسيرة "لويس" الدراسية:دعم الأسرة: اهتمام والده بحضوره فورًا عندما علم بمعاناته في باريس، وإرسال والده له إلى المعهد الملكي في "بيزنسون".
تشجيع السيد "رومانيه": ملاحظة السيد "رومانيه" لذكاء "لويس" وتشجيعه له بالحديث معه عن مستقبله وغذّي في نفسه الأمل بدخول دار المعلمين في باريس.
الإصرار والعزيمة الشخصية: رغبة "لويس" الشديدة في التحصيل والمعرفة، وعدم فقدانه للثقة بنفسه.
التفوق الدراسي: تميز "لويس" في معظم المواد واجتيازه الامتحانات بنجاح.
العوامل المعرقلة في مسيرة "لويس" الدراسية:
الحنين للوطن: معاناته من الحنين الشديد لأمه ومنزله عندما ذهب إلى باريس، مما أثر على حالته النفسية.
الابتعاد عن الأسرة: تأثير البعد عن الأسرة والأصدقاء على حالته النفسية والاجتماعية، مما أدى إلى زيادة الكآبة والحنين.
التحديات الأكاديمية: شعوره بالضغط والاختلاف في بيئة الدراسة الجديدة في باريس.
مواقف المعلمين: موقف أستاذ العلوم في المعهد الملكي الذي انتهره وصاح به قائلاً: "أنتَ هُنا يا باستور لتُجِيبَ عن أسئلتي، لا لِتَطرَحَ عَلَيَّ الأسئلَةَ"، مما قد يعكس صعوبة التكيف مع بعض الأساتذة أو الأساليب التعليمية.
5- أرغب في الاتصاف بصفة العزيمة والإصرار على التحصيل العلمي التي تميز بها "باستور". هذه الصفة تبرز بشكل واضح في مسيرته، حيث لم يستسلم أمام الصعوبات التي واجهها، سواء كان ذلك في حنينه لوالدته ومنزله أو في التحديات الأكاديمية التي صادفها في بيزنسون. كان لديه شغف كبير بالعلم والمعرفة، حيث يُكثِرُ مِن طَرْحِ الأسئلَةِ طلبًا للمَعرِفَةِ. بفضل عزيمته، استطاع تحقيق نتائج جيدة في معظم المواد الدراسية واجتاز الامتحانات بنجاح. حتى عندما لم ينجح في باريس وعاد إلى أربوا، لم يفقد ثقته بنفسه وبدأ يفكر من جديد في كيفية تحقيق هدفه. الاتصاف بهذه الصفات يساعد على تحقيق النجاح والتفوق في الحياة الأكاديمية والمهنية، ويعزز القدرة على مواجهة التحديات والتغلب عليها بالإصرار والعمل الجاد.
6- في ضوء فهم النص، تبرز أهمية العلاقات الإيجابية بين التلاميذ والأساتذة والإدارة في تعزيز النجاح الأكاديمي والشخصي للطلاب. يُظهر السيد "رومانيه" كمثال ملهم على دور الأساتذة في توجيه الطلاب وتشجيعهم، حيث أدرك براعة "باستور" وحرص على تنمية مواهبه في الرسم والتفكير الإبداعي. تساهم هذه العلاقات في تقديم الدعم النفسي والتوجيه الأكاديمي المناسب للطلاب، مما يعزز ثقتهم بأنفسهم ويشجعهم على استكشاف قدراتهم بشكل أكبر. يتسم التفاعل الإيجابي بين الأطراف بإيجابية البيئة التعليمية وتحفيز الطلاب على الاستفادة القصوى من تجربتهم الدراسية.
معجمي :
انماء = تطوير و زيادة عبثا = دون جدوى
معجمي :
انماء = تطوير و زيادة عبثا = دون جدوى
استثمر :
في مدرستنا اليوم، يتجلى دور التلميذ وعلاقته بأساتذته من خلال عدة ملامح تعكس التفاعل الديناميكي والبناء في بيئة التعلم. يظهر بعض التلاميذ اهتمامًا بالمعرفة العميقة ويسعون لاستكشاف المواضيع بشكل شامل، مما يعكس تفانيهم في البحث عن الإجابات وفهم الأفكار. كما يبرز آخرون بتفاعلهم النشط في الصف، حيث يطرحون أسئلة ويسعون للمشاركة الفعّالة في النقاشات. البعض الآخر يتميز بطلبهم للتحديات الأكاديمية والمشاركة في النشاطات الإضافية التي تعزز من تطويرهم الشخصي والأكاديمي. تسهم هذه العلاقات الإيجابية بين التلاميذ وأساتذتهم في بناء الثقة بالنفس وتعزيز الرغبة في التعلم والاستفادة القصوى من تجربتهم التعليمية.
توسع :
صديقٌ عزيز عليّ واجه تحديات كبيرة في رحلته التعليمية، حيث كانت المفاهيم الصعبة تشكل عقبة أمام فهمه وتطبيقها. بدأت مشاكله في التعلم تتراكم، لكنه لم يستسلم أبدًا. بدايةً، كانت مثابرته هي السر وراء تقدمه المستمر، حيث استمر في محاولة فهم كل درس وتجاوز الصعوبات بالتدريج. كان دعم مدرسيه له دورًا حاسمًا، حيث لم يقتصر على تعليم المفاهيم فقط بل أيضًا على تشجيعه وتعزيز ثقته بنفسه. بفضل هذه الدعم الشامل، تمكن من تحقيق النجاح المنشود، حيث نجح في اجتياز الامتحانات بتفوق والحصول على النتائج المميزة التي كان يحلم بها منذ فترة طويلة. تجسد قصته حقيقةً أن الإرادة الصلبة والدعم الصادق يمكن أن يحققان المعجزات في مسيرة التعلم والنمو الشخصي.
التحليل :
الوحدة الاولى :
الزمان : طفولة لويس
الشخصيات :
السيد رومانية: بعيد النظر و يحب التلاميذ و يطور مواهبهم و تربيتهم
هذه الشخصية مساعدة لتلاميذها
لويس :
بطئ و دقيق الملاحظة و وافر الانتباه و شديد العناية بما يعمل
تخلي لويس بصفات اهلته للنجاح و جعلته محل عناية مديره
++ ساهم المدير في توجيه لويس و تحديد مستقبله
الوحدة الثانية :
اضطر و يحن و حنين و كآبة: واجهت لويس صعوبات نفسية جعلته يفشل في هذه المرحلة
الوحدة الثالثة :
يلوم نفسه و صعب عليه العودة الى المدرسة
خاب ظن مديره فيه لم يفقد ثقته بنفسه و راح يفكر من جديد : احساس لويس بخطئه و رغبته في اصلاح ذلك
لعبت الاسرة دورا في تحديد مصير لويس في هذه المرحلة اذ راعت حالته النفسية و سجلته في معهد اقرب
++ لينجح التلاميذ هو في حاجة الى الاحاطة النفسية من طرف الاسرة و المحيطين به في المدرسة
الوحدة الرابعة :
انصرف الى الدرس و شديد الرغبة في التحميل و يكثر من طرح الاسئلة : حرص كلي على طلب العلم و تحصيل الفائدة
شكرا لكم
RépondreSupprimerبعض التلاميذ يفتحون هذا تطبيق لأستثمر أضن أن يجيب أضافته
Supprimerتمت الإضافة نشكرك على تعليقك .
Supprimerلا يوجد استثمر لكن جيد
RépondreSupprimerتمت الإضافة نشكرك على تعليقك .
Supprimerممكن تزيدو الفائد ديالو
RépondreSupprimerتمت الإضافة نشكرك على تعليقك .
Supprimeri love it
RépondreSupprimerIs very nise افادني
RépondreSupprimerallah y5alik ya rajel 3awintni
RépondreSupprimerwallah rabi m3ah
Supprimerما اسم السارد
RépondreSupprimerتمت الإضافة نشكرك على تعليقك .
Supprimerاستثمر؟؟؟
RépondreSupprimerتمت الإضافة نشكرك على تعليقك .
Supprimerشكرا
RépondreSupprimerشكرا
RépondreSupprimer