شرح نص رائد في الطب - محور أعلام و مشاهير :
التقديم :
نص على شكل سيرة ذاتية وهو سردي وصفي يندرج ضمن محور أعلام و مشاهير .
الموضوع :
يقدم الكاتب شخصية الرازي و مختلف الأطوار التي مر به مبرزا الصفات و الخصال التي تمتع بها ليستحق مكانة مرموقة في مجال الطب.
يقدم الكاتب شخصية الرازي و مختلف الأطوار التي مر به مبرزا الصفات و الخصال التي تمتع بها ليستحق مكانة مرموقة في مجال الطب.
المقاطع : حسب معيار الموضوع :
1-من بداية النص الى السطر الثالث : ولع الرازي بالعزف و الغناء
2-من السطرالرابع الى السطر الرابع عشر : تجربته للموسيقى دواء للمرض
3-من السطر الخامس عشر الى السطر الواحد و العشرون : إنكبابه على طلب العلم و التعمق في الطب
4-البقية : تميزه في الطب و إنجازاته
2-من السطرالرابع الى السطر الرابع عشر : تجربته للموسيقى دواء للمرض
3-من السطر الخامس عشر الى السطر الواحد و العشرون : إنكبابه على طلب العلم و التعمق في الطب
4-البقية : تميزه في الطب و إنجازاته
أفهم
2- أسند السارد عدة أفعال و أحوال إلى شخصية الرازي مبينا ملامحها في مرحلة الشباب
الأفعال : الغناء في المجالس و العزف على العود ليطرب خلانه و المرح و الإستمتاع
الأحوال : وهو يستمتع بوقته و يمتع خلانه معه
=> عرف الرازي مرحلة من اللهو و الإستمتاع أثناء فترة شبابه مما ساعده في ما بعد أثناء بقية تجاربه
ملامحه أثناء فترة شبابه : مطرب و حسن الصوت و بشوش
3- للملاحظة أهمية في بناء شخصية العالم
أ- ما ساعده على نشأة هذه الصفة لدى الشخصية : إنقطاعه عن مجالس الطرب و التردد على صديقه الصيدلي و متابعة أعماله و الإستفسار عن كل مايثير فضوله و متابعة المرضى
ب- ما يعبر عن دقة الملاحظة لديه : إكتشافه أن المرضى يشعرون بالهدوء و السكون و الراحة عند الإستماع إلى الموسيقى لذلك راح يدرس تأثير الموسيقى في شفاء المرضى
2- أسند السارد عدة أفعال و أحوال إلى شخصية الرازي مبينا ملامحها في مرحلة الشباب
الأفعال : الغناء في المجالس و العزف على العود ليطرب خلانه و المرح و الإستمتاع
الأحوال : وهو يستمتع بوقته و يمتع خلانه معه
=> عرف الرازي مرحلة من اللهو و الإستمتاع أثناء فترة شبابه مما ساعده في ما بعد أثناء بقية تجاربه
ملامحه أثناء فترة شبابه : مطرب و حسن الصوت و بشوش
3- للملاحظة أهمية في بناء شخصية العالم
أ- ما ساعده على نشأة هذه الصفة لدى الشخصية : إنقطاعه عن مجالس الطرب و التردد على صديقه الصيدلي و متابعة أعماله و الإستفسار عن كل مايثير فضوله و متابعة المرضى
ب- ما يعبر عن دقة الملاحظة لديه : إكتشافه أن المرضى يشعرون بالهدوء و السكون و الراحة عند الإستماع إلى الموسيقى لذلك راح يدرس تأثير الموسيقى في شفاء المرضى
4- ما إتصف به الرازي من خصال وهو يطلب العلم :
-باحث مدقق => حب البحث و طلب العلم و الإكتشاف
-الصبر
-الإجتهاد
-الجد و الكد
-الثقة بالنفس و عدم الإستسلام
5- أهم ما أنجزه الرازي :
-أول من حضر حامض الكبريت
-أول من إستخرج الكحول و إستعملها في تحضير الأدوية
-أول من عالج بالموسيقى
-أول من جعل طب الأطفال قائما بذاته
-أول من جرب الدواء على الحيوان
-أول من إستخدم الخيوط المصنوعة من أمعاء الحيوان في خياطة الجروح
=> تتبين ريادته في مجال الطب
6-إستحق الرازي منزلة إنسانية مرموقة فقد خصصت جامعة برنسون الإمريكية أجمل جناح في مبانيها لمأثره و كذلك علقت كلية الطب في باريس صورة الرازي
أتحاور مع أصدقائي :
-إعترافا منا بفضل الرازي و تخليدا لمأثره قررت مدرستنا تعليق صورة الرازي في أجمل الأروقة لكي نتذكر أفضاله في تطوير الطب و إنقاذا لألاف المرضى لما إستحقه من إحتفاء و تمجيد و تكريم و إهتممنا بتعليق مقال يتحدث عن مكانة الرازي المرموقة و أهم إنجازاته و مؤلفاته لكي يقتدي جميع التلاميذ بهذه الشخصية العظيمة التي غيرت قوانين الطب و غيرته.
أنتج :
-كان أبو بكر الرازي أعظم و أشهر أطباء الإنسانية على الإطلاق و قد عرف بإهتمامه الشديد بدراسته للعلوم و الحرص على متابعة كافة الأبحاث هاهو في غرفته يحاول إستخلاص تلك المفاهيم الطبية و معالجة العديد من الأمراض فهو يطالعك بوقار و هيبة يمتلكان نفسك. تراه برأسه الشامخ المرتدي عمامة بيضاء ناصعة ووجهه الصبوح و لحيته الكثيفة الشيباء كأنها اللبن. فكان يطالع كتب الفلسفة و الطب بإمعان تارة وتارة أخرى يدون ما توصل إليه و إستنتجه ليؤلف كتابه "الحلوى في الطب" ثم يقوم بالعديد من الدراسات الطبية حول علم الأمراض و مسببات كل مرض فكان يجلس إلى مكتبه ليسهر الليالي تحت ضوء شمعة خافت
تعريف الرازي :
-هو أبو بكر محمد الرازي "ولد في 26 أوت 865م في ضارس في قرية راي و يعد من أهم العلماء و الأطباء المسلمين في العالم "فسمي بالموسوعة لعلمه الوافر و الذي شمل أغلب العلوم مثل الطب و الكيمياء و الفلسفة و غيره مازالت مؤلفاته تدرس حتى هذا الوقت في أغلب جامعات العالم إهتم الرازي منذ طفولته بالعلوم و لم يكن يتوقف عن القراءة و الكتابة و التجارب العلمية و عرف بالذكاء الشديد أثناء دراسته فكان سريع الحفظ و الفهم فإذا سمع أو قرأ شيئا تمكن من حفظه بسهولة و يعد هذا الشيء من أحد العوامل المهمة في تكوين شخصية أبي بكر الرازي التي تمتاز بالذكاء و سرعة البديهة.
-باحث مدقق => حب البحث و طلب العلم و الإكتشاف
-الصبر
-الإجتهاد
-الجد و الكد
-الثقة بالنفس و عدم الإستسلام
5- أهم ما أنجزه الرازي :
-أول من حضر حامض الكبريت
-أول من إستخرج الكحول و إستعملها في تحضير الأدوية
-أول من عالج بالموسيقى
-أول من جعل طب الأطفال قائما بذاته
-أول من جرب الدواء على الحيوان
-أول من إستخدم الخيوط المصنوعة من أمعاء الحيوان في خياطة الجروح
=> تتبين ريادته في مجال الطب
6-إستحق الرازي منزلة إنسانية مرموقة فقد خصصت جامعة برنسون الإمريكية أجمل جناح في مبانيها لمأثره و كذلك علقت كلية الطب في باريس صورة الرازي
أتحاور مع أصدقائي :
-إعترافا منا بفضل الرازي و تخليدا لمأثره قررت مدرستنا تعليق صورة الرازي في أجمل الأروقة لكي نتذكر أفضاله في تطوير الطب و إنقاذا لألاف المرضى لما إستحقه من إحتفاء و تمجيد و تكريم و إهتممنا بتعليق مقال يتحدث عن مكانة الرازي المرموقة و أهم إنجازاته و مؤلفاته لكي يقتدي جميع التلاميذ بهذه الشخصية العظيمة التي غيرت قوانين الطب و غيرته.
أنتج :
-كان أبو بكر الرازي أعظم و أشهر أطباء الإنسانية على الإطلاق و قد عرف بإهتمامه الشديد بدراسته للعلوم و الحرص على متابعة كافة الأبحاث هاهو في غرفته يحاول إستخلاص تلك المفاهيم الطبية و معالجة العديد من الأمراض فهو يطالعك بوقار و هيبة يمتلكان نفسك. تراه برأسه الشامخ المرتدي عمامة بيضاء ناصعة ووجهه الصبوح و لحيته الكثيفة الشيباء كأنها اللبن. فكان يطالع كتب الفلسفة و الطب بإمعان تارة وتارة أخرى يدون ما توصل إليه و إستنتجه ليؤلف كتابه "الحلوى في الطب" ثم يقوم بالعديد من الدراسات الطبية حول علم الأمراض و مسببات كل مرض فكان يجلس إلى مكتبه ليسهر الليالي تحت ضوء شمعة خافت
تعريف الرازي :
-هو أبو بكر محمد الرازي "ولد في 26 أوت 865م في ضارس في قرية راي و يعد من أهم العلماء و الأطباء المسلمين في العالم "فسمي بالموسوعة لعلمه الوافر و الذي شمل أغلب العلوم مثل الطب و الكيمياء و الفلسفة و غيره مازالت مؤلفاته تدرس حتى هذا الوقت في أغلب جامعات العالم إهتم الرازي منذ طفولته بالعلوم و لم يكن يتوقف عن القراءة و الكتابة و التجارب العلمية و عرف بالذكاء الشديد أثناء دراسته فكان سريع الحفظ و الفهم فإذا سمع أو قرأ شيئا تمكن من حفظه بسهولة و يعد هذا الشيء من أحد العوامل المهمة في تكوين شخصية أبي بكر الرازي التي تمتاز بالذكاء و سرعة البديهة.
Facile le lésion un peu
RépondreSupprimerكافو
RépondreSupprimerأين أنتم 8أ6
RépondreSupprimer