شرح نص إبن خلدون - محور أعلام و مشاهير :
التقديم :
نص على شكل سيرة ذاتية سردي وصفي للكاتب محمود بن جماعة يندرج ضمن المحور الرابع أعلام و مشاهير
الموضوع :
يقدم الكاتب شخصية إبن خلدون تلميذا و سياسيا و مفكرا.
يقدم الكاتب شخصية إبن خلدون تلميذا و سياسيا و مفكرا.
المقاطع : حسب معيار التحول في المكان :
1-من بداية النص الى السطر الثاني عشر : إبن خلدون تلميذا
2-من السطرالثالث عشر الى السطر الثامن و العشرون : إبن خلدون السياسي
2-من السطرالثالث عشر الى السطر الثامن و العشرون : إبن خلدون السياسي
3-البقية : إبن خلدون مفكرا
أفهم
2- ما يميز إبن خلدون في طور طلب العلم :
-إقباله على تعلم مختلف العلوم و الغات بشغف
-حب طلب العلم و إكمال دراسته
-الإقتداء بوالده
-مجابهة المصاعب فهو ذو عزيمة قوية
-الطموح نحو الأفضل
-السعي إلى تحقيق حلمه رغم عراقيل الحياة
3- أهم التجارب التي عاشها إبن خلدون :
-الإضطلاع بمهمة كتابة السر و الإنشاء و المراسيم للسلطان أبي سالم أمير فاس و خطة المظالم
-الإضطلاع بمنصب الحجابة و هو ما يقارب رئيس الوزراء الأن الذي تولاه سنة واحدة
-قضاء عامين في السجن بتهمة قتل أبيه
=> أثرت كل التجارب في إبن خلدون حيث تعلم منها كيفية التعامل مع المناصب السياسية و أن السياسة تحتاج صاحبها إلى مراعاة ما في الخارج و ما يلحقها من الأحوال و يتبعها
أفهم
2- ما يميز إبن خلدون في طور طلب العلم :
-إقباله على تعلم مختلف العلوم و الغات بشغف
-حب طلب العلم و إكمال دراسته
-الإقتداء بوالده
-مجابهة المصاعب فهو ذو عزيمة قوية
-الطموح نحو الأفضل
-السعي إلى تحقيق حلمه رغم عراقيل الحياة
3- أهم التجارب التي عاشها إبن خلدون :
-الإضطلاع بمهمة كتابة السر و الإنشاء و المراسيم للسلطان أبي سالم أمير فاس و خطة المظالم
-الإضطلاع بمنصب الحجابة و هو ما يقارب رئيس الوزراء الأن الذي تولاه سنة واحدة
-قضاء عامين في السجن بتهمة قتل أبيه
=> أثرت كل التجارب في إبن خلدون حيث تعلم منها كيفية التعامل مع المناصب السياسية و أن السياسة تحتاج صاحبها إلى مراعاة ما في الخارج و ما يلحقها من الأحوال و يتبعها
5- القرائن الدالة على كون كتاب العبر تتويجا لتجربة إبن خلدون :
-"إستفاد من تجربته في التدريس و خبر شؤون السياسية و ةالمجتمع طوال ربع قرن"
-"تابع عن كثب ما كان يعتمل في المجتمع المغربي من مراعاة"
-"جاء مؤلفه التاريخي المشهور كتاب العبر و قد قدم له ببحث عام في شؤون الإجتماع الإنساني"
6-ا- ما يجعله شخصية بارزة في تاريخ بلادنا :
-هجرته إلى تونس عدة مرات و رجوعه إليها
-"إهتمامه بمكتباتها الغنية"
=> حث على العلم و دافع عنه من الضياع و الإنحراف
ب- دوره في بناء المعرفة الإنسانية :
-خلد النظرة التاريخية في نفوس الأبناء
-يقي مثابرا حتى أخر يوم في حياته
=> له الفضل في إيصال العلم إلينا
تعريف إبن خلدون :
-هو من أشهر الشخصيات التارخية العلمية و من أحد الشخصيات التي لها الفضل على العالم في إيصال العلم إلينا ولد إبن خلدون في تونس و حظي بمكانة رفيعة بين الأفراد لأن له تاريخ طويل كان لا بد له أن يُحترم له و لعائلته فكانوا أصحاب مكانة رفيعة و كان له دور كبير في الحث على العلم و الدفاع عنه منة الضياع و الإنهحراف فكان غيرمباليا بشيء بقدر إهتمامه بالعلم و كانت له مقدمة إشتهر على إثرها بين الكُتاب و المؤلفين و النقاد على حد سواء. هو محمد بن عبد الرحمان بن خلدون كانت له مساهمات في علوم عدة و لعل من أهم ما إنفرد به إبن خلدون هو تقسيم العلوم من حيث ماهيتها إلى قسمين موضحا ذلك في قاعدة بسيطة مفادها أن العلوم عاى مجملها تنقسم إلى علم عقلي و علم نقلي و على غرار هذا التقسيم جاء التقسيم المعاصر للعلوم و تصنيفها على أنها إما علوم أو أدب .
-"إستفاد من تجربته في التدريس و خبر شؤون السياسية و ةالمجتمع طوال ربع قرن"
-"تابع عن كثب ما كان يعتمل في المجتمع المغربي من مراعاة"
-"جاء مؤلفه التاريخي المشهور كتاب العبر و قد قدم له ببحث عام في شؤون الإجتماع الإنساني"
6-ا- ما يجعله شخصية بارزة في تاريخ بلادنا :
-هجرته إلى تونس عدة مرات و رجوعه إليها
-"إهتمامه بمكتباتها الغنية"
=> حث على العلم و دافع عنه من الضياع و الإنحراف
ب- دوره في بناء المعرفة الإنسانية :
-خلد النظرة التاريخية في نفوس الأبناء
-يقي مثابرا حتى أخر يوم في حياته
=> له الفضل في إيصال العلم إلينا
تعريف إبن خلدون :
-هو من أشهر الشخصيات التارخية العلمية و من أحد الشخصيات التي لها الفضل على العالم في إيصال العلم إلينا ولد إبن خلدون في تونس و حظي بمكانة رفيعة بين الأفراد لأن له تاريخ طويل كان لا بد له أن يُحترم له و لعائلته فكانوا أصحاب مكانة رفيعة و كان له دور كبير في الحث على العلم و الدفاع عنه منة الضياع و الإنهحراف فكان غيرمباليا بشيء بقدر إهتمامه بالعلم و كانت له مقدمة إشتهر على إثرها بين الكُتاب و المؤلفين و النقاد على حد سواء. هو محمد بن عبد الرحمان بن خلدون كانت له مساهمات في علوم عدة و لعل من أهم ما إنفرد به إبن خلدون هو تقسيم العلوم من حيث ماهيتها إلى قسمين موضحا ذلك في قاعدة بسيطة مفادها أن العلوم عاى مجملها تنقسم إلى علم عقلي و علم نقلي و على غرار هذا التقسيم جاء التقسيم المعاصر للعلوم و تصنيفها على أنها إما علوم أو أدب .
كتاباته : علم الإقتصاد و الفلسفة و كان أكثر العلوم التي تكلم فيها هي الإجتماع فقد كانت له نظرياته الخاصة في علم الإجتماع و يعتبر هو مأسس للإجتماع العمراني.
NA3BOUU ZINEK
RépondreSupprimerAychek
Supprimer